مجلة الدراسات العقدية ومقارنة الأديان
Volume 5, Numéro 10, Pages 574-600
2011-12-15
الكاتب : صالح نعمان .
لما كان الوحي هو المصدر الأساسي للمعرفة عند المسلمين، معرفة الغيب وشؤون العقيدة وأحكام التشريع، بل هو منبع يقينهم وإيمانهم بما جاء به محمد من عند الله تعالى، وبه يتحقق معنى النبوة والرسالة، وهو الفيصل الوحيد عن ربه دون أن يغير أو ينقص أو يزيد» . لما كانت هذه حقيقة الوحي حرص أعداء الإسلام على التلبيس عليها، فشككوا في مصدر القرآن الكريم على أنه ليس وحيا وإنما من تأليف محمد مستعينا برهبان النصارى وأحبار اليهود، وقدحوا في صحته ورموه بالتناقض والاضطراب والتحريف، وما هو إلاَّ مجموعة من الأساطير والأحكام المرتبطة بتاريخ ومكان حدوثها ليس لها علاقة بأحداثنا المعاصرة وهذا معنى تاريخية القرآن ـ فالأحكام التشريعية والمفاهيم والأحكام العقدية نسبية غير صالحة لمجتمعنا المعاصر.
سفينة- نوح- إعجاز علمي-شبهات- تنصير
صالح نعمان
.
ص 237-254.
شريف عبد الحفيظ
.
ص 652-669.
بن سباع صليحة
.
بوعزة الصالح
.
ص 07-22.
وارث دينا كوثر
.
حدوم كمال
.
ص 374-392.