مجلة الباحث في العلوم الإنسانية و الإجتماعية
Volume 12, Numéro 2, Pages 735-746
2020-03-25
-واقع الثقافة البيئية داخل مجتمع المدينة الجزائرية-
الكاتب : صاحبي وهيبة .
الملخص
الملخص: ان حماية البيئة والعناية بها كبعد من أبعاد التنمية المستدامة مرتبط بوعي الانسان وثقافته البيئية التي تهدف الى تطوير الوعي البيئي من خلال ادماج البعد البيئي في جميع الأنشطة الاجتماعية والتعليمية والثقافية والإعلامية من أجل تكوين نظرة مغايرة للبيئة وتصور مختلف لأنماط التفاعل مع البيئة،ويتم ذلك عن طريق الاعلام البيئي والتربية البيئية التي تعد من الأساليب المبلورة للسلوك البيئي الإيجابي ونشر الثقافة البيئية داخل مجتمع المدينة. ولا يمكن تحقيق ذلك إلامن خلال قيم ثقافية وسلوكية تقوم على مناهج علمية مدروسة يكتسبها الفرد في إطار استراتيجيات علمية تضع القضايا البيئية ضمن الأولويات للحفاظ على البيئة في إطار التنمية المستدامة. الكلمات المفتاحية: الثقافة-الثقافة البيئية – مجتمع المدنية Summary: The protection and care of the environment as a dimension of sustainable development is linked to human awareness and environmental culture, which aims to develop environmental awareness through the integration of the ecological dimension in all social, educational, cultural and media activities in order to shape a different view of the environment as well as a diverse perception of interaction patterns within environment. This study will shed light on the importance of environmental media and education in the dissemination of environmental culture within the city community as one of the clarified methods of positive environmental behavior. This can only be achieved through cultural and behavioral values based on thoughtful scientific approaches acquired by individuals within the framework of scientific strategies that prioritize environmental issues to preserve the environment in the context of sustainable development. Keywords: Culture - Environmental Culture – City Community
الكلمات المفتاحية
Culture - Environmental Culture – City Community ; الثقافة-الثقافة البيئية – مجتمع المدنية
مقالات مماثلة
صاحبي وهيبة
.
ص 4-15.
بغريش ياسمينة
.
مسلمي أمينة
.
ص 14-35.
بلقاضي الامين
.
ص 11-20.
