الآداب
Volume 14, Numéro 1, Pages 138-168
2014-06-10
الكاتب : عطية يوسف .
نحاول في هذه الدراسة مقاربة الطفل في رواية " الأسماء المتغيرة " للكاتب الموريتاني " أحمد ولد عبد القادر" مقاربة تيماتية فينومينولوجية تستمد مقولاا النقدية ومفاهيمها الأساسية من الفلسفة الفينومينولوجية والنقد التيماتي، حيث تبنينا مقولة التيمة باعتبارها مقولة محورية في النقد التيماتي، وتبنينا مقولة القصدية باعتبارها مقولة محورية في الفلسفة الفينومينولوجية، وذلك لتفسير العلاقات التيماتية والفينومينولوجية على مستوى النص الروائي، لاسيما ما تعلق منها بكيفيات استبطان تيمة الطفل، واستبطان تلك العلاقات الاسمية المتغيرة بواسطة نماذج قصدية متباينة، وسيرورات إحالية متوالدة، ويتم التفسير التيماتي والفينومينولوجي أولا عن طريق التقاء وعيين هما وعي المبدع ووعي المتلقي، وما ينتج عن هذا الالتقاء من معايشة وتأويل، وثانيا عن طريق مقولات نقدية لعل أجدرها بالذكر مقولات ( التيمة – الماهية- القصدية- الاحتمالات والحدوس الفينومينولوجية) وكلها مقولات ترتبط بمحاولات إعادة إنتاج النص وتأهيل مستوياته التيماتية وتفسيرها.
رواية الأسماء المتغيرة - التيمة الماهية القصدية – الإحتمالات والحدوس الفينومينولوجية
عطية يوسف
.
ص 115-132.
نصرالدين بن داود
.
ص 13-37.
عبد اللطيف حني
.
ص 60-76.
بنوناس مفيدة
.
ص 256-270.
حني عبد اللطيف
.
ص 194-217.