الصوتيات
Volume 9, Numéro 1, Pages 123-134
2013-04-09
الكاتب : معمر شاوش سعاد .
نعلم أنّ بحث النحاة المؤسسّين عن تفسير لتغيّر الحركات الإعرابية في أواخر الكلم، و عن دليلٍ مرشدٍ لهذه الحركات عند المتكلم، كان السبب وراء جعل النحاة التراكيب العربية مصنّفة إلى عوامل و معمولات. و أّدّاهم هذا البحث إلى تجريد نوعين من العوامل: النوع الأول منها هو العامل المعنوي، ويمثله عامل الابتداء ورافع الفعل المضارع والنوع الثاني من العوامل هو العامل اللفظي، ولهذا العامل دور في الإعراب و أثر في المعنى النحوي لمعمُوله ، لأن العامل النحوي ما هو إلاّ دليل على مجاري الإعراب و أحواله في التراكيب لدى المتكلمين بالعربية.
الاضمار ، الاختزال ، العامل ، النحو
سعدالدين هشام
.
ص 136-142.
بن عامر يوسف
.
مبارك عبد القادر
.
ص 358-376.