معارف
Volume 9, Numéro 16, Pages 191-217
2014-06-01
الكاتب : غنية حاج كولة .
Résumé: Le musée est une institution crée pour mettre le patrimoine culturel à la disposition du public ,a vrai dire le souci du visiteur est resté très ;longtemps au second plan ; les conservateurs de musée se contentaient trop souvent de « laisser voir »les objets ,en particulier les œuvres d’art sans aucune démarche particulier pour les montrer ,les présenter , pour aller vers le public ;car la consommation du musée exige des parcours de visites et distingue des visiteurs déférant dans leur consommation et dans cette étude en va traiter les caractéristiques social et culturel des visiteurs et la consommation ostentatoire dans le musée algérien . ملخص : نحاول في هذه الدراسة الموسومة المتاحف الجزائرية بين ثقافة الاستهلاك وتذبذب الزوار معالجة ظاهرة الاستهلاك المظهري والكشف عن الخصائص الاجتماعية والثقافية لزوار المتحف بالرغم من تذبذب عدد الزوار المقبلين على المتحف حيث نسعى في هذه الدراسة معالجة الجوانب السسيولوجية المتمثلة في مجمل الخصائص الاجتماعية والثقافية والجغرافية المتعلقة بالجمهور المتردد على المتحف بالإضافة الى هذه الجوانب ، يعتبر هذا الاخير مؤسسة ثقافية تعمل على صيانة التحف وعرضها للجمهور العريض قصد التعليم والترفيه والتثقيف بحيث يسعى القائمين على المتحف استقطاب الجمهور العريض غير ان كل الجهود والمبادرات التي يقوم بها الفاعلين يبقى عدد الزوار المقبلين على المتحف الجزائري محدودا مقارنة بالمتاحف الاوروبية. • مقدمة : يعتبر المتحف في عصرنا الحاضر من المظاهر الحضارية في مدن العالم، فهو بمثابة معهد علم، ومركز ثقافة وهو المجال المناسب للإسهام في التعرف على تراثنا الحضاري وممتلكاتنا الثقافية، وتنمية الحس والذوق الفني والجمالي لدى كافة الفئات الاجتماعية، وهذه المؤسسة الثقافية تجاوزت الفكرة القديمة التي كانت تصنفها أنها مكان أو مخزن تودع فيه التحف والأشياء الثمينة خوفا من ضياعها، فقد أصبحت هذه الأخيرة تساهم بقسط كبير ووافر في تطوير الفكر البشري للمجتمعات، ويظهر دورها جليا من خلال إبراز ما خلدته الحضارات وتقديمها إلى أكبر عدد من الجمهور حتى يتعرف على ما فيه من ممارسات ثقافية وفنية وتاريخية
المتاحف، الزوار، ثقافة الاستهلاك.
صباح ديلمي
.
عبد الكريم مسعودي
.
ص 98-119.
فتحي عباس
.
ص 29-45.
دحماني مليكة
.
قبوب لخضر سليم
.
ص 139-147.
بلال بلقاسم
.
ص 508-532.
بن رقية حسينة
.
ص 120-137.