Revue Des Sciences Humaines
Volume 10, Numéro 2, Pages 57-62
1999-12-31
الكاتب : بونـاح كمال .
نستهل هذا المقال بالتأكيد على مقولة وإشارة سعد الدين إبراهيم ـ حيث يؤكد على أن إهدار وتسرب الطاقة البشرية هي بمثابة وجهان لنفس الظاهرة فإذا كان التسرب الذي يتخذ صورة هجرة الأدمغة والكفاءات إلى الخارج يعتبر خسارة فادحة ومحسوسة يمكن قياسها حجما وتكلفة، فإن الإهدار يتخذ صورة تراخي أو قلة إنتاجية هذه الكفاءات رغم تواجدها داخل المجتمع. وعليه فالإهدار بهذا المعنى لا يقل عن التسرب من حيث فداحة الخسارة المجتمعية باعتبار أن العوامل البنائية التي تسبب هجرة الكفاءات هي نفسها تقريبا التي تسبب الإهدار.
تسرب النخب الجامعية - دول المغرب العربي
بوكعبة زهية
.
عيروط عصام
.
طرشان حنان
.
ص 268-282.
شرقي صبرينة
.
ص 109-131.
أطبيقة عبد الله محمد عبد الله
.
عبديش صونية
.
ص 969-985.
بوزانة أيمن
.
حمدوش وفاء
.
ص 1378-1400.