دراسات اقتصادية
Volume 10, Numéro 1, Pages 57-65
2016-01-01
الكاتب : يعقوب محمد . عقبة لخضر .
تركز الدراسة على الحاجة إلى إعادة بناء اقتصاد في أعقاب التنمية المستدامة، الحاجة التي هي مهمة ليس فقط بالنسبة للنمو الاقتصادي المستمر ولكن للاستهلاك المتوازن عموما، وعلى أية حال، ففي تقييم متفائل لأداء الاقتصاد خلال السنوات الماضية، فإن الاتجاه الاقتصادي قد أبدى اهتماما خاصا نحو الاستيراد السلعي بدلا من الإنتاج المحلي، وفي هذه الحالة، فإن الشركات المحلية لا يمكن أن تُنتِجُ لأن المشكلة الأكبر التي تواجههم هي قلة طلب المستهلكين وتوسع التكنولوجيا في الإنتاج الأجنبي، لذلك فإن السياسة الوحيدة التي ستساعِد حقا هي كبح الاتجاه نحو استهلاك السلع الأجنبية، ومن شأن ذلك أن يساعد على توضيح كيف أن هذا سيؤثر على قدرة المستهلكين على التمييز بين خصائص السلع الأجنبية والمنتجات المحلية المماثِلة في الأسواق، وعلى أية حال، ما ستراه في التالي هو كيف تسير الأمور نحو تحقيق أحد جوانب التنمية الاقتصادية المستدامة. The study focuses on the need to rebuild an economy in the wake of the sustainable development, a need that is important not only for the continued economic growth but for balanced consumption overall. However, in an optimistic assessment of the economy's performance over the last years, the economic trend devoted special attention to goods import rather than domestic production. In this case, the local companies don't can produce because their biggest problem is a lack of consumer demand and expanding of technology in the foreign production. So, the only policy that will really helps is the curb of trend towards consumption of foreign goods. That would help explain how this would affect the ability of the consumers to distinguish between characteristics of foreign goods and similar local products in markets. However, what you'll see next is “how’s it going” to achieving one of the sides of the sustainable economic development.
الكلمات المفتاحية: التنمية المستدامة، النمو الاقتصادي، الإنتاج والاستهلاك، الطلب والعرض على السلع. Keywords: Sustainable development, Economic growth, Production & consumption, Demand & supply for goods.
نقاز يحي
.
مولود فتحي
.
ص 96-115.
أحططاش نشيدة
.
ص 761-779.
بوريش أحمد
.
تربش محمد
.
مومني عبد القادر
.
ص 686-704.
صكري أيوب
.
فار عبد القادر
.
ص 217-227.