الصراط
Volume 6, Numéro 1, Pages 112-139
2004-01-15
الكاتب : محمد البشير الهاشمي مغلي .
فذكر الباحث منشأ الحوار في العالم، وأن الأنبياء جاؤوا ليعلموا الناس طبيعة الكلمة، كما بين أنماط الحوار وهدفيته في الإسلام، فهو تفتح على الآخر وليس إلغاء له، وتطرق بعد ذلك إلى علاقة الحوار الحضاري الإسلامي، وكنّه الصراع المتلفع بالحوار الغربي، وأنه من أجل المصالح الاقتصادية وليس صراعا حضاريا ولا دينيا. كما تطرق الباحث إلى ثقافة الحوار في عصر العولمة، وإلى مهددات الحوار الحضاري في الألفية الثالثة كبعض الشعارات السرية، كما ذكر البدائل والقراءة الجديدة للكوكب، مع استبصار عناصر الحوار الجاد في هذه الثلاثية المقتضبة، كتحديد المفاهيم وطي صفحة الماضي، والحل العادل للصراعات. The researcher mentioned the origin of dialogue in the world, and that the prophets came to teach people the nature of the word, and showed kinds of dialogue and its purpose in Islam, and then touched on the Islamic civilizational dialogue and its conflict with the western dialogue which is due to economic interests. The researcher also referred to the culture of dialogue in the age of globalization and its threats in the third millennium as some secret slogans, He also mentioned some alternatives, and elements of serious dialogue.
الحوار؛الأديان؛الحضارات؛الإسلام؛العولمة dialogue;religions;civilization;islam;globalization
عبد القادر مهاوات
.
محمد العربي ببوش
.
ص 267-288.
ابراهيم إسماعيل
.
بدران بن لحسن
.
ص 27-54.
بودبان محمد
.
ص 284-295.