مجلة اللغة الوظيفية
Volume 5, Numéro 2, Pages 13-19
2018-12-05
الكاتب : عبد القادر توزان .
للأب الجزائري جذوره المتأصلة أدبا و أدباء، يثبت ذلك تماسك حلقة العربية، و صمود شعب ظل يتكلمها طيلة مدة تربو على مئة و ثلاثين عاماً، أمام أخطر استعمار حديث هو الاستعمار الثقافي الفرنسي. و إلى زمن قريب قبل دخول الاستعمار، عرفت الجزائر مفكرين و أدباء، آخرهم: سي عثمان بن حمدان خوجة (1733م-1845 م)صاحب " المرأة " و "أتحاف الأدباء" و "المذكرات." ترجمت مؤلفاته إلى الفرنسية التي كان يحسنها. وكذلك الطاهر بن سلام الشاعر و الناثر الذي ترك مؤلفات عديدة، كان لها صدى في إفريقيا و فرنسا. ترجمت مؤلفاته أيضا إلى الفرنسية.
المضامين السردية؛الخطاب السردي ؛الرواية الجزائرية
علـي مدانـي
.
ص 121-130.
نصير فاطمة
.
ص 161-178.
زهيرة بارش
.
ص 300-312.
غنية كبير
.
ص 210-239.
عبد القادر سي أحمد
.
ص 179-188.