مجلة البحوث العلمية والدراسات الإسلامية
Volume 10, Numéro 2, Pages 451-483
2017-10-01
الكاتب : فتيحة دوار .
الملخص: أعرض في هذا المقال رؤية الأستاذ محمد المبارك رحمه الله لدرس العقيدة الإسلامية من جهتين ، الأولى تقويمه لموروث درس العقيدة الإسلامية منهجا وموضوعا وشكلا ، وهي تشكل مبرّرات قوية للدعوة إلى تجديد علم العقيدة الإسلامية ، والثانية رؤيته التجديدية لعلم العقيدة الإسلامية المعاصر، بالتطرق أولا إلى بيان المراد من العقيدة وعلم العقيدة الإسلامية تعريفا وشرحا ، و الوقوف عند مفهوم التجديد و مبرراته و دواعيه من وجهة نظر الأستاذ ببيان ما علق بعلم العقيدة الإسلامية من شوائب أنقصت من قيمته سواء موضوعية أو منهجية أو شكلية ، ثمّ ختاما أعرض مقترحاته للنهوض بعلم العقيدة الإسلامية في العصر الحديث ، و يعتبر هذا البحث تمهيدا نظريا ، بقصد الخلوص في النهاية إلى معرفة نظرة الأستاذ بدقة لعلم العقيدة الإسلامية السابق و المعاصر . Abstract I expose in this article the view of the professor Mohamed Elmoubarak –may Allah bless him- about the study of the Islamic faith from two sides. the first one his correction of the inherited Islamic faith in terms of process theme and form, which represent strong reasons to the call of the renewal of the Islamic faith science. The second side is about a renewal view of the contemporary Islamic faith science, by explaining the aim of faith and the Islamic faith science definition and explanation, and focus on the meaning of renewal and its justification and reasons in the point of view of Mohammed Elmoubarak by revealing the impurities that slicked to the Islamic faith science, and subsequently reduced its value in terms of subject matter and methodology or formality. In conclusion I expose his suggestions about how to take off the Islamic faith science in the modern era, and this study represents a preface to find out accurately the professor’s look about the anterior and contemporary Islamic faith science.
تجديد ؛ عقيدة ؛ محمد المبارك ؛ إسلامية ؛ فكر Renouveau; doctrine; Muhammad al Moubarak; Islamique; Pensée
اسعيد عليوان
.
ص 101-118.
محمد الأمين بلغيث
.
ص 27-46.
عي سعد
.
حباسي خالد
.
ص 216-251.
عبد القادر جدي
.
ص 287-297.