Revue d’études archéologiques
Volume 11, Numéro 2, Pages 23-30
2013-12-16
الكاتب : إبراهيمي فائزة .
يعد التراث الأثري جزءا لا يتجزأ من الهوية الوطنية فهي الصورة الملموسة التي خلفها لنا مجتمع ذلك البلد أو الأقوام و البلدان من حضارات مازالت منتصبة إلى يومنا هذا، ولكي لا تتحول الأصالة إلى مجرد شعور حالم بتراث امة التي تحتاج إلى امتداد واستمرارية نامية و متطورة بالحفاظ على تراثها الذي تفتخر به .فعلاقة الإنسان بتراثه علاقة عضوية تتمثل في هويته و ترتبط في وعيه بأبعاد حضارية وتاريخية ودينية وثقافية و اجتماعية وسياسية على حد سواء وان زواله أو اندثاره خسارة لجميع شعوب العالم وباعتباره ذو قيمة استثنائية يستحق ن يحفظ بحماية خاصة ضد الإخطار المتزايدة التي تهدد وجوده.فالحفاظ على التراث ركيزة أساسية لدول العصرية
المحافظة - التراث - رهانات - تحديات - صيانة
عاشور سرقمة
.
ص 357-371.
سراج محمد الياس
.
ص 219-234.
نور الدين يوسفي
.
ص 433-439.
قرة خولة
.
عبيرات مقدم
.
ص 225-242.
سارة ميسي
.
الازهر عزه
.
ص 180-194.