مجلة العلوم القانونية والاجتماعية
Volume 3, Numéro 3, Pages 126-141
2018-09-01
الكاتب : بن عيسى بن علية . ابراهيـــــم عباسي .
الملخص : يعتبر الوقف من اهم الركائز الأساسية لعملية التنمية المستدامة، باعتباره أداة تنموية تساهم في تحقيق التكافل الاجتماعي والتوازن الاقتصادي حيث يساهم أيضا في تمويل التنمية بشكل مباشر من جهة ومن جهة أخرى يساعد في معالجة ما تواجه تنمية المجتمع من مشكلات تمويلية تعوق القيام بالعملية التنموية . والوقف هو تحويل الأموال عن الاستهلاك و استثمارها في أصول مالية إنتاجية تنتج منافع و خيرات، والإيرادات التي تستهلك للأجيال المستقبلية سواء كان الاستهلاك بصورة جماعية أو فردية ، وأهم دور قام به الوقف هو محاربة الفقر من خلال تحقيق العدالة في توزيع و إعادة توزيع الدخل من خلال عدة آليات . وتم تفعيل دور الوقف في عدة جوانب و كان أهمها الصناديق الوقفية التي تعتبر هي الممول لهذه المشاريع، وهي السند التي تستند عليه من خلال الأموال التي تستثمر منه لدعم هذه المشاريع . Résumé: Le Waqf Est considère comme le fondement de base pour le processus de développement durable, étant un outil de développement qui contribue a la réalisation de la solidarité sociale et l'équilibre économique. Aussi, cession contribue au financement du développement de façon directe d’une part, et contribue a la résolution des problèmes de financement des développements communautaire d'autre part. waqf est le transfert de fonds et l’investissement de ces fonds dans des actifs financiers productifs susceptibles de produire des gains et des recettes pour les générations futures. Le rôle principal du cession est le fait de lutter contre la pauvreté, a travers un équilibre dans la distribution et la redistribution des revenus a l’aide de plusieurs mécanismes. L’activation du rôle de Waqf a été faite par plusieurs aspects, a savoir les caisses qui financent ce projet, et représentent la base des rentes qui soutiennent ce dernier.
الصناديق الوقفية؛ التنميـة المستدامــــة
بوحصــــان زكــــري
.
زنكري ميلود
.
ص 271-293.
عيساوي سهام
.
حوحو فطوم
.
ص 333-356.
علي طهراوي دومة
.
ص 133-149.
كركار مليكة
.
بلعيد ذهبية
.
ص 164-180.
فرج الله أحلام
.
حمادي موراد
.
ص 653-672.