المجلة المغاربية للدراسات التاريخية والإجتماعية
Volume 10, Numéro 1, Pages 54-73
2018-06-17
الكاتب : Bouhend Khaled . Benaissa Fatima .
ملخص إن ضعف الدولة العثمانية نتيجة تضافر الدول الأوروبية ولد ما يسمى بالمسألة الشرقية عند بداية القرن التاسع عشر، فكان ما يوازيه في العلاقات الجزائرية الأوروبية بالبحر الأبيض المتوسط الغربي ما يسمى بالمسألة الغربية، لان علاقة الجزائر مع أوروبا كانت سيئة في معظم فترات حكم الدولة العثمانية، وذلك بسبب النزعة الصليبية التي تزعمتها إسبانيا، وحركة الجهاد البحري التي تزعمتها الجزائر، وهي ما ينعتها الأوروبيون بالقرصنة ظلمًا فجمعت الدول الأوروبية قواها، وتحالفت من أجل إرغام الجزائر على التوقف عن تعرضها لسفنها، فهاجمت البحرية البريطانية والهولندية الأسطول الجزائري سنة 1816م، فأصبحت سواحل الجزائر مكشوفة لهجمات الأعداء، وسقوطها سنة 1830م في ظل الاحتلال الفرنسي. Abstract The weakness of the Ottoman Empire as a result of the interconnection of European countries led to what is the so-called Eastern issue at the beginning of the 19th century. The Algerian-European relations in the Western Mediterranean were compared to the so-called Western issue. Algeria's relations with Europe were bad during most of the Ottoman Empire, and this is because of the crusade led by Spain and the maritime jihad movement led by Algeria. This is what the Europeans call the piracy of injustice. European countries gathered their forces and joined forces to force Algeria to stop its ships, The British and Dutch navy attacked the Algerian fleet in 1816. The coast of Algeria became exposed to enemy attacks and its fall in 1830 under the French occupation.
المسألة الشرقية، إيالة الجزائر، الدولة العثمانية، أوروبا، القرصنة، البحرالأبيض المتوسط، مؤتمر فيينا، مؤتمر ايكس لاشبيل، مؤتمر لندن
حلوان محمد
.
ص 200-210.
بوعبدالله جخدان
.
ص 388-405.
شارف رقية
.
ص 416-439.
اسماعيل قريني
.
ص 429-441.