مجلة كلية الآداب واللغات
Volume 4, Numéro 1, Pages 210-228
2018-03-31
الكاتب : زرقان عزوز .
ملخص المقال إنّ العمل الأدبيّ عالم متفرّد، تُقذف الحياة الفنّية في بنائه أثناء انصهار مكوّناته الجزئية، و تتشابك عناصره الشّعرية بفضل تلك العلاقات و التّعالقات التي تؤلّف بين الأصوات في الكلمة، و بين الكلمات في بنية أكبر هي الجملة. هذه الأخيرة تتّحد و تتضامّ مع جمل أخرى لترسم لنا حدود البناء الهيكليّ لهذا الخطاب الشّعري أو ذاك، و الذي ينبض بضربات قلب القصيدة. و من ثمّ يصير الدّليل الذي لا دليل سواه على كلّ ما يريد الشّاعر من قصيدته هو ما يقوله فعلاً في القصيدة ، و ما يقوله هو الكلام المحكوم بعلاقات نحوية معيّنة أنتجت هذه الدّلالات المكثّفة. ومنه فالهدف المقصود هو الوقوف على مختلف الظّواهر التّركيبيّة المتواجدة ببنية النصّ، ومحاولة تحليلها والكشف عمّا تخفيه من دلالات و جماليّات متعدّدة .
الأسلوبية ; لامية ابن الوردي ; التركيب
فؤاد بن أحمد عطاء الله
.
ص 18-30.
خامت سعدية
.
ص 329-354.
ربيعي حورية
.
ولد يوسف مصطفى
.
ص 957-976.