مجلة اللغة والاتصال
Volume 10, Numéro 17, Pages 219-229
2014-11-01
الكاتب : عبد القادر ميسوم .
لئن كانت النصوص التي تكتبها المرأة مندرجة في حيز خلافي تسمية وخصائص وأبعادا، فإن مقاربتها بآليات محددة يمكن أن تكون مغامرة في نطاق الميز الجنسي، ونقصد هنا -ما يتبادر إلى الذهن- تصنيف النص بالاحتكام إلى جنس مبدعه، ونرى أنه من البديهي أن نسلم بأن لا وجود لنص مؤنث أو مذكر لأن فعل الكتابة ينزع إلى امتلاك صفة الاختلاف لا الميز، وعندما تضعنا الباحثة مثل زهرة الجلاصي في مواجهة مبحث الكتابة الصادرة عن صوت أنثوي لتصرح "بأن ثمة أدب جيد وأدب رديء دون التساؤل إن كانت له هرمونات أنثوية أم ذكورية، ففي النهاية القضية هي قضية إبداع قبل كل شيء
تراجيديا ؛الكتابة السردية؛ ياسمينة صـالح؛رواية وطن من زجاج
فتيحة شفيري
.
ص 48-59.
فتيحة شفيري
.
ص 96-108.
العيفة نور الهدى
.
سي كبير أحمد التجاني
.
ص 168-179.
حميدي نجاة
.
ص 131-142.