مجلة تطوير العلوم الاجتماعية
Volume 7, Numéro 1, Pages 150-192
2014-06-15
الكاتب : عبد الحفيظ القيزي .
تعرف المجتمعات الإنسانیة المعاصرة تطورات سریعة في جمیع المجالات: التعلیمیة، التربویة، الاجتماعیة، الاقتصادیة، الإداریة، وغیرها من المجالات، ویعود الفضل في تلك التطورات إلى التقدم العلمي والتكنولوجي الكبیر الذي شهده العالم خلال القرن العشرین وبدایة القرن الحالي ، وبعد هذه التطورات، أصبح الحدیث عن تطویر العاملین القادرین على المشاركة والإبداع في البیئة التنافسیة محلیا ودولیا أكثر من ضرورة، وبهذا استحوذ موضوع تطویر التعلیم العالي وإعادة النظر في فلسفة تجدید منطلقاته وأهدافه وتكیفه مع هذه التطورات بما یتناسب مع إعداد العاملین المؤهلین والمبدعین. وهكذا أصبح تحسین أداء المنظمات أو المؤسسات الحدیثة بما فیها الجامعات یشكل اهتماما عالمیا في جمیع دول العالم، یضاف إلى ذلك قدرة أي مجتمع على إدارة مؤسساته وبرامجه الحیویة، لیس فقط بفاعلیة وكفاءة، وإنما بعدالة وابتكار، إذ تعتبر من أهم الخصائص التي تمیز أي مجتمع عن غیره من المجتمعات
الإبداع؛ الإدارة؛
بوراس أسية
.
بن بردي مليكة
.
ص 150-171.
غديري داود
.
بوسالم أبو بكر
.
ص 95-123.
واكلي كلتوم
.
معزوز نشيدة
.
ص 119-137.
بقادير عبد الرحمان
.
ص 502-522.
ماجدة عزت عباس غريب
.
ص 104-143.