مجلة المخبر' أبحاث في اللغة والأدب الجزائري
Volume 12, Numéro 1, Pages 205-244
2015-06-08
الكاتب : مــــداس أحمـــد .
يتأسس النشاط التأويلي على معنى النطق في بنائه الوضعي –أي المعجم والتركيب- تشاكلا وتباينا من حيث التكرار، ولذلك فهو يجري على تعيين الحقول الدلالية والمعجمية، ومنها يتم المرور من المعاني الظاهرة إلى المعاني الخفية القائمة على الاستبدال اللغوي، بما يصنع شكلا ثقافيا خاصا يندرج تحت الثقافة الكلية التي ينتمي إليها الناطق والمنطوق (المتلفظ/الخطاب) معا( ). وعليه؛ سيجري العمل على تتبع التكرار -بوصفه فعلا مقصودا- لقيامه على صراع الإنسان مع الإنسان، ويتحقق فيه صراع الواقعين المفروض والمأمول على الحرية والعودة والاغتراب بوصفها قيما معنوية، مرتبطة بالوطن (المكان) الذي يثير زمني الانحسار والاتساع كلما تعلق الأمر بالواقع المفروض أو الواقع المأمول تناسبا.
تأويل، التكرار، شعر، فدوى طوقان، الثورة، الرفض
اصل رکن ابادی لیلی
.
ص 01-14.
العيفة نجلاء
.
زواري خولة
.
ص 30-41.
قعموسي عبد القادر
.
ص 117-130.