مجلة المعارف للبحوث والدراسات التاريخية
Volume 2, Numéro 4, Pages 182-204
2016-11-17
جهود الحكومة المؤقتة الجزائرية لتدويل القضية الجزائرية في الهيئة الأممية خلال الدورتين 13 و 14 للجمعية العامة (سبتمبر1958 م - ديسمبر1959م )
الكاتب : سعاد بولجويجة .
الملخص
شهدت سنة 1958م في الجزائر عدة أحداث بارزة ، على الصعيدين الداخلي و الخارجي ساهمت بشكل أو بآخر في تشكيل الحكومة المؤقتة الجزائرية ، التي تم الإعلان عنها في 19 سبتمبر 1958م بالقاهرة ، جاءت هذه الحكومة بهدف تجنب احتواء القضية الجزائرية أو الوصاية عليها ، إلى جانب العمل على تدويل هذه القضية في المحافل الدولية و بالأخص في هيئة الأمم المتحدة ، أولا من خلال الاعتراف بها ، ثم بذل الجهود من أجل إدراج القضية الجزائرية في دورات الجمعية العامة (الدورتين13و 14) ليس بهدف تسجيلها ، ولكن بهدف مناقشتها بجدية و الخروج بحل تدعمه المجموعة الدولية – حق تقرير المصير للشعب الجزائري و الحصول على الحرية و الاستقلال - ، تحت وصاية أممية ودعم دولي بعيد عن كل الضغوطات الفرنسية . Résumée L’année 1958 scie en Algérie, plusieurs événements notables, à la fois d'une manière interne et externe contribué ou d'une autre dans la formation du gouvernement intérimaire algérien, qui a été annoncé le 19 Septembre, 1958 au Caire, le gouvernement est venu afin d'éviter le confinement de l'affaire algérienne ou la tutelle, ainsi que les travaux sur l'internationalisation de la question dans les forums internationaux et en particulier au sein des Nations Unies, d'abord par la reconnaissance, puis faire des efforts pour l'inclusion de la question algérienne dans les sessions de l'Assemblée générale (sessions 13 et 14) ne sont pas le but de l'enregistrement, mais dans le but de les discuter sérieusement, et de trouver une solution soutenue par la communauté internationale - le droit à l'autodétermination du peuple algérien et obtenir la liberté et de l'indépendance - sous la tutelle de l'ONU et le soutien international est loin de toute la pression française.
الكلمات المفتاحية
الحكومة المؤقتة الجزائرية - الهيئة الأممية - الجمعية العامة
مقالات مماثلة
بوضربة عمر
.
ص 322-336.
ميلودي سهام
.
ص 235-248.
احمد مسعود سيد علي
.
ص 157-171.
