مجلة الحضارة الإسلامية
Volume 14, Numéro 18, Pages 317-340
2013-03-01
الكاتب : طيفور خيال .
إن أحق علم تصرف له عناية المرء هو كتاب الله، وقد نبه الإمام أبو جعفر الطبري _ رحمه الله_ إلى هذا فقال في مقدمة تفسيره: "اعلموا عباد الله رحمكم الله أن أحق ما صرفت إلى علمه العناية وبلغت في معرفته الغاية ما كان لله في العلم به رضى، وللعالم به إلى سبيل الرشاد هدى، وأن أجمع ذلك لباغيه كتاب الله الذي لا ريب فيه وتنزيله الذي لا مرية فيه ".2 إن الحقيقة أن جميع العلوم الإسلامية دُرِست حتى دَرَست، و أصيبت بتخمة البحث وبداية كانت أكثر العلوم شيوعا الحديث النبوي الشريف، فألف في متنه ومصطلحاته ورجاله، وتتبعوا كل صغيرة وكبيرة فيه.
التفسير الموضوعي
بلعلياء محمد
.
ص 149-172.
عبد الرحيم سفيسيفي
.
ص 258-283.
الضب بشير
.
ص 493-512.
غنية شوقي
.
ص 76-96.
بشير عثمان
.
ص 719-743.