المجلة الدولية للدراسات الإنسانية
Volume 3, Numéro 2, Pages 98-113
2024-09-26
الكاتب : سعيدي سليم .
بما أن الموت حتمية لا مفر منها لكل الكائنات الحية، فقد حاول الإنسان منذ عصور ما قبل التاريخ، تفسير حقيقة هذه النهاية وفهم مصير الروح بعد ذك، فطرح عدة تفسيرات ليريح نفسه من عناء ذلك السؤال، وهو ينتظر مماته في يوم ما، ومن أهم هذه التفسيرات أن الروح ستنتقل إلى العالم الآخر بعد عبور المياه العلوية، وبالتالي يحتاج إلى وسائل ينتقل على متنها ليدرك الخلود، ومنها امتطاء بعض الحيوانات المشهورة بسرعتها كالحصان والصقر، أو المعروفة بقوتها كالأسد، بل وتخيل كائنات أخرى أكثر سرعة وقوة لإدراك الخلود منها: أبو الهول والعنقاء والحصان المجنح. Since death is an inevitable reality for all living beings, humans have sought to interpret the truth of this end and understand the fate of the soul after it. Among the most significant of these interpretations is the belief that the soul will transition to the afterlife after crossing the celestial waters, thus needing means to embark upon to achieve immortality. These means include riding some animals famous for their speed, like horses and falcons, or those known for their strength, like lions, and even imagining other creatures swifter and mightier to attain immortality, such as the Sphinx, the Phoenix, and the winged horse.
الرمزية، الجنائزية، سقولا، العنقاء، الحصان المجنح.
حاتم كعب
.
ص 183-193.
بن عبد المومن محمد
.
ص 413-424.
خالد ميسوم
.
يحيى وناس
.
ص 116-126.
لغنج مباركة
.
وناس يحي
.
ص 662-678.
خليلي كمال
.
مسيخ سامية
.
عماري عمار
.
بولعقود محمد صالح
.
عبد النور شريف
.
ص 47-56.