دراسات وأبحاث
Volume 16, Numéro 4, Pages 113-125
2024-07-15
الكاتب : شرفة عبد الكريم . غلاي محمد .
أُنشأت المحكمة الجنائية الدولية (نظاما وهيكلا)، كإقرار من المجتمع الدولي بالجزاء الدولي الجنائي المستهدف للأفراد، هذا الإقرار لم يكن وليد يومه أو عامه، بل كان نتاج مخاض مر به المجتمع الدولي منذ الحرب العالمية الأولى متأرجحا بين طابعه السياسي والقانوني ( نشأة وتطبيقا)، وعلى اختلاف مراحل نشأته، لم يسلم من العوائق بطائفتيها ( السياسية والقانونية) حتى من الدول التي أقرته، وعلى الرغم من تقنينه عام 1998 في مدونة قانونية ( نظام روما) وهيكل قضائي دولي دائم ( المحكمة الجنائية الدولية)، إلا أن فقهاء القانون مازالوا ينادون بتحيينه وتحديثه. Created as a decision by the international community of the international criminal party targeting individuals, this decision was not born from its day or its future, but it was a product of the history of the International Community since World War I, narrowed between its political and legal character (born and applied), and at the different stages of its birth, the members of the law have not yet transmitted their own characteristics (political and legal) even of the States that adopted it, and although it was published in 1998 in a legal blog (the Rome system) and constitutes a permanent international judicial body (the International Criminal Court), members of law still call it revised and updated
المحكمة الجنائية الدولية ; الجزاء الدولي المستهدف للأفراد ; نظام روما الأساسي ; المسؤولية جنائية الفردية.
خلوط سعاد
.
لخذاري عبدالمجيد
.
ص 191-212.
أزوا عبد القادر
.
دهيمي نجاة
.
ص 127-142.
تربح مخلوف
.
ص 366-387.