مجلة عصور الجديدة
Volume 14, Numéro 1, Pages 276-307
2024-05-31
المؤرخ وضوابط الكتابة التاريخية -الأسلوب أنموذجا-.the Historian And The Controls Of Historical Writing - Style As A Model.
الكاتب : بوجلال مسعودة .
الملخص
الملخص باللغة العربية: لا يُدرس التاريخ عفواً ولا يكتب اعتباطًا، وليس كل من يحاول الكتابة في التاريخ يصبح مؤرخاً، كما قد يعتقد البعض، حيث أنه لا بد من أن تتوافر في المؤرخ الصفات الضرورية وأن تتحقق له الظروف التي تجعله قادرًا على دراسة التاريخ وكتابته. ولما كان الأسلوب التاريخي هو الأداة التي يعرض بواسطتها المؤرخ أفكاره وآراءه ويعالج من خلالها مادته التاريخية؛ فإنه يلزمه أن يعتني به، ويراعي من خلال ذلك المستوى العلمي والوسط الاجتماعي الذي يكتب له، واضحاً مؤدياً للأهداف العلمية والحقيقة التاريخية التي قصدها المؤرخ في الكتابة التاريخية. ABSTRACT: History is not taught randomly or written arbitrarily, and not everyone who tries to write about history becomes a historian, as some might think, since the historian must have the necessary qualities and have the conditions that make him able to study and write history. Since the historical method is the tool through which the historian presents his ideas and opinions and treats his historical material; He must take care of it, and through that take into account the scientific level and the social environment for which he writes, clearly leading to the scientific goals and historical truth that the historian intended in historical writing.
الكلمات المفتاحية
الكلمات المفتاحية: التاريخ، الكتابة التاريخية، الحقيقة التاريخية، أسلوب المؤرخ، المادة التاريخية. Keywords: History, historical writing, historical truth, historian’s style, historical material.
مقالات مماثلة
بوسالم أحلام
.
عابد يوسف
.
ص 117-132.
Yahia Zeghoudi
.
pages 74-88.
بلعربي خالد
.
ص 73-82.
