مجلة الدراسات الإقتصادية والمالية
Volume 3, Numéro 1, Pages 1-31
2010-12-31
الكاتب : عبد الواحد غردة .
يتفق أكثر علماء الاقتصاد المعاصرين، على أن الادخار والاستثمار يعتبران قطبي التنمية الاقتصادية والتطور في كل مجتمع متقدم أو متطلع إلى التقدم والنهضة، كما يعتبرون الفصل بينهما ذريعة في أكثر الأحيان إلى تأخر المجتمعات وتخلفها، لأنه ما غاب الوعي الادخاري عن مجتمع إلا وعاش متخلفا متأخرا، وكذلك الحال ما اختل الوعي الاستثماري هو الآخر في المجتمع إلا وتفشت البطالة والتخلف. وحتى يحصل الاستثمار في الاقتصاد ينبغي أن تتوفر مؤسسات تتولى مهمة تجميع المدخرات النقدية، وتوفيرها لمن يرغب في استخدامها لأغراض الاستثمار. وفي هذا الصدد لعبت المصارف الإسلامية دورا هاما في القيام بهذه الوظيفة.
الإدخار، الاستثمار، المصارف الاسلامية
غزال محمد
.
طيبة عبد العزيز
.
ص 395-420.
بوزيد نسرين
.
فلاق محمد
.
ص 194-211.
تليلي بشير
.
ص 205-218.
لعبيدي سامي
.
شاوي شافية
.
ص 822-841.
العمراوي حنان
.
بلقصور روقية
.
ص 37-54.