الأسرة والمجتمع
Volume 11, Numéro 1, Pages 199-215
2023-07-31
الكاتب : ايت عيسى عبد الوهاب .
ملخص: يعتبر النشاط الرياضي ميدانا هاما من ميادين التربية العامة وعنصرا قويا في اعداد المواطن الصالح،يزوده بخبرات واسعة تمكنه من أن يتكيف مع مجتمعه وتجعله قادرا على أن يشكل حياته وتساعده على مسايرة متطلبات العصر في تطوره ’لذا فان ممارسة التربية البدنية والرياضية والحد من ظاهرة العزوف عنها وخاصة عزوف تلميذات التعليم الثانوي عن ممارستها،تضمن الحالة الصحية لتلميذات وتنمي القدرات الحركية والنفسية والمعرفية’ولذا وجب الاهتمام بها في المؤسسات التعليمية.وتشير الأدلة العلمية إلى ضعف رغبة بعض التلميذات وان لم نقول كل التلميذات مهما كانت الخلفية الاجتماعية والمهنية التي ينحدرن منها في ممارسة الأنشطة الرياضية داخل المؤسسات التعليمية أوخارجها، لأسباب لا تتعلق بتوفر أوعدم توفر التسهيلات المادية والفنية لممارستها على اختلاف أنواعها بقدر ماتتعلق بالمواقف الهشة واللاعقلانية التى تحملها التلميذة والمجتمع المحلي تجاه التربية البدنية والرياضية وأنشطتها المتنوعة. Abstract: the sport activity is among the mainfiled of general education and powerful element for good citizen,it helps him to cops successfully with in the community and makes hime able to shope his life and respond positively with the demand of his society,so practicing sport is viewd un wanted action by the female and male secondary school pupils,acceding to its importance,it is very necessary to take car in the secondary school contexet. The finling and facts demonstrated a weak willing form al most female pupils to wonds the act of pratsingsport,without any social and professional backgrounds of the female pupils either in side out side the secondary schools,this tendency is accaling to a number of reasons,the low access to the facilities for practicing it more over,the unreasonable assumption of the female pupils and the local society fwords sport activities.
ظاهرةالعزوف الرياضي ; تلميذات التعليم الثانوي ; لأسباب الاجتماعية والثقافيةللعزوف الرياضي ; التربيةالبدنيةوالرياضية
بوخد سعد
.
قرين رشيدة
.
مشيد ياسين
.
ص 260-271.
بن تومي عبد الناصر
.
ص 05-19.
بوعجناق كمال
.
العربي محمد
.
ص 114-132.