القياس والدراسات النفسية
Volume 2, Numéro 2, Pages 22-49
2023-06-22
من المقاربة النظرية، بنية المتغير، الى الحتمية الرقمية في مقابل المنطق النظري
الكاتب : عباس عبد الرحمان . هوادف رابح .
الملخص
هدفت هذه الورقة البحثية إلى تبيان أهم الإشكالات الموجودة في عملية قياس المتغيرات السلوكية، بالرغم من تطور القياس النفسي خصوصا مع التوفر الهائل للبرمجيات الاحصائية التي حاولت تضييق الفجوة بين الحتمية الرقمية والمنطق النظري، حيث ان استعمال القياس دائما ما يكون لغرض تكميم المتغيرات السلوكية وهذا برغم من صعوبته لدى اغلب الباحثين إلا انه الجزء البسيط فيه، الا ان الإشكال الأساسي في عملية القياس يتمثل في الفجوة الموجودة بين الحتمية الرقمية في مقابل المنطق النظري، والذي حاولنا ان نفصل فيه ضمن هذه الورقة مقدمين أهم الحلول والتبريرات التي تساعد الباحث في تقليل هذه الفجوة وإعطاء نمط متناسق بين ما تفرزه عملية تأويل الأرقام وما يميله هذا الإطار النظري This research paper aimed to show the most important problems in the process of measuring behavioural variables, despite the development of psychométriques, especially with the huge availability of statistical software that tried to narrow the gap between digital déterminisme and théorétique logic, as the use of measurement is always for the purpose of quantifying behavioural variables and this despite the It is difficult for most researchers, but it is the simple part in it, but the main problem in the measurement process is the gap that exists between digital determinism and theoretical logic, which we tried to separate in this paper, presenting the most important solutions and justifications that help the researcher reduce this gap and give a pattern Consistent between what is produced by the process of interpreting numbers and what this theoretical framework tends.
الكلمات المفتاحية
المقاربة النظرية، بنية المتغير، التأويل الراجع.
مقالات مماثلة
قويدر رحماني محمد
.
وكال فاطمة
.
ص 2301-2320.
موسى فتاحين
.
ص 67-87.
تريكي حياة
.
زيداني فريد
.
ص 363-378.
سنقوقه آمال
.
عوفي مصطفى
.
ص 129-140.
