مجلة انارة للدراسات الاقتصادية الادارية والمحاسبية
Volume 1, Numéro 1, Pages 1-20
2020-12-31
سياحة الاعمال في الدول العربية بين الواقع والمأمول
الكاتب : مصطفى بودرامة . حليمة فوغالي .
الملخص
شهد قطاع سياحة الأعمال استقراراً عاماً على المستوى الدولي، كما أنه يشهد نمواً ملحوظاً في المنطقة العربية خاصة مدينة دبي والمغرب والمملكة العربية السعودية، ويعود ذلك إلى النهضة الاقتصادية والحضارية التي تشهدها المنطقة، أما الجزائر فإنها تطمح للدخول لهذا السوق، وتعتبر هياكل الاستقبال أهم متعامل في سياحة الأعمال لما لها من دور أساسي في الربط بين مختلف المتعاملين، وتتطلب سياحة الأعمال توفير بيئة اقتصادية وتكنولوجية وتنظيمية وثقافية خاصة، كما تستلزم وجود شبكة واسعة من المتعاملين يتميزون بالجودة والكفاءة العالية في تقديم الخدمات، لذا يجب القيام باستثمارات قوية في البني التحتية ومختلف المرافق المستقبلة لسياحة الأعمال خاصة الفنادق ومنشآت المعارض والمؤتمرات الرئيسية مع الاهتمام بتطوير برامج الجودة الخاصة بتسيير هذه المرافق. The business tourism sector has witnessed general stability at the international level, and it is witnessing remarkable growth in the Arab region, especially in Dubai, Morocco and the Kingdom of Saudi Arabia. This is due to the economic and civilizational boom in the region. As for Algeria, it aspires to enter this market, and reception structures are the most important dealer in Business tourism because of its essential role in linking different dealers, and business tourism requires the provision of a special economic, technological, organizational and cultural environment, and it also requires the presence of a wide network of dealers who are distinguished by high quality and efficiency in providing services, so strong investments must be made in the infrastructure and various future facilities Business tourism, especially hotels and major exhibition and conference facilities, with an interest in developing quality programs for running these facilities
الكلمات المفتاحية
سياحة سائح مؤتمرات فنادق صالونات سياحة الاعمال س
مقالات مماثلة
غديري داود
.
بوسالم أبو بكر
.
ص 515-541.
د. يونس قرواط
.
ص 59-73.
البرود ام الخير
.
ص 57-76.
أحمد صكوشي
.
مجدل Elkhansa
.
ص 38-54.
