مجلة جامعة التكوين المتواصل
Volume 3, Numéro 1, Pages 259-275
2018-06-10
الكاتب : زينة عاشور .
أجمع الباحثون من تخصصات عديدة في مجال العلوم الإنسانية والاجتماعية على نقد ممارسات الخطاب الديني، بأنه لا يعالج قضايا المجتمع الراهنة وأنه ببساطة لا يواكب العصر. فظهرت موجة إصلاح الخطاب الديني الإسلامي في سياق العولمة التي اجتاحت العالم بمبدأ "التنميط" ( النمطية): عالم واحد ثقافة واحدة وهي ثقافة "البزنسة" والإستهلاك الواسع... المتتبع للمشهد الديني الفضائي، يلاحظ نوعا جديدا من الدعاة يختلفون عن أولئك المتواجدين في المساجد والكنائس من حيث الشكل والمضمون. إنهم "الدعاة الجدد" الذين تأثرت خطاباتهم بخطابات "التنمية البشرية" التي تعرف إعلاميا أنها "تنمية الإنسان بالإنسان وللإنسان"، كما أنها تعبر عن "علم أو فن التحفيز الذاتي
الباحث ، الخطاب الديني ، ثقافة البزنسة ، التنميط
عين سوية ليليا
.
غلاب صليحة
.
ص 104-118.
حنان عبد الكبير
.
رابح قدوري
.
ص 170-203.
مشتة نسرين
.
ص 95-106.
شوقي هشام
.
ص 468-484.
دكتور محمود بطل محمد
.
ص 179-212.