دراسات نقدية
Volume 1, Numéro 2, Pages 119-127
2019-01-31
الكاتب : سمير عابي .
نظرية التلقي أخذت أصولها النظرية من الفلسفة الظاىراتية، وأصبح المنظور الذاتي ىو المنطلق في التحديد الموضوعي، ولا سبيل إلى الإدراك والتصور الموضوعي خارج نطاق الذات المدركة، كما يمكن دراسة الظاىرة المسرحية كما يرى "باتريس بافيو" من زاويتين: يتم التركيز في المستوى الأول على مصادر النص وسياقو الأدبي والمؤثرات أو الظروف التي بصمت المؤلف ثم التعديلات التي أصابت النص أثناء عملية الإخراج والتدريبات على العرض؛ في حين توجو العناية في المستوى الثاني إلى المتلقي والدور الذي يلعبو المتلقي في إنتاج المعنى أو توجيو العمل الإبداعي. لأن الإرسا لا يكون فعالا إذا لم يرتبط بالمتلقي وفي الاتجاه المعاكس لا يمكن فهم التلقي واستيعاب مكوناتو دون الرجوع إلى عملية الإرسال وطبيعة تشكلها
النص- المسرح - عبد القادر علولة - الابداع
أحمد رية
.
ص 27-51.
رحموني رضا
.
مجناح جمال
.
ص 552-570.
قوقاو مباركة
.
معمري أحلام
.
ص 2052-2069.