مجلة التنمية والاستشراف للبحوث والدراسات
Volume 7, Numéro 2, Pages 32-46
2022-12-31
الكاتب : حصباية رحمة مجدة .
هدفت الدراسة الى التعرف على علاقة الحوافز بأداء العاملين في مجال الخدمة الصحیة بالمؤسسة العمومیة الإستشفائیة الجزائریة دراسـة میدانیـة بالمؤسسة العمومیة الإستشفائیة بالجلفة تمثلت عينة الدراسة 123 استبانة (ممرضا)، حيث تم إسترجاعها كلها ومن أجل تحليل هذه البيانات تم الإعتماد على برنامج الحزم الإحصائية للعلوم الإجتماعية SPSS، كما وقام الباحث باستخدام المنهج الوصفي التحليلي لتحقيق أهداف الدراسة وأغراضها، وتمثلت أبرز نتائج الدراسة في إعادة النظر في الأجور والمكافآت والتحفیزات (المادیة والمعنویة) المحددة، والتي لم تعد تتماشى مع متطلبات المعیشية الحالیة، والتغیرات الاقتصادیة والاجتماعیة، وتنفیذ مجموعة من البرامج التكوینیة والتدریبیة المتخصصة في مجال تنمیة الكفاءات. وأوصت الدراسة للعمل الجاد على الإهتمام بتنمية روح التقدير والإحترام بين العاملين لتحفيزهم على العمل.ضرورة اتباع نظام حوافز وترقيات عادل من خلال التدرج الوظيفي. The study aimed to identify the relationship of incentives with the performance of workers in the field of health service to the Algerian Hospital Public Institution, a study of the hospital public institution in Djelfa. The study sample represented 123 questionnaires (nurse), where all were retrieved, and for the analysis of these data, the statistical packages program for social sciences spss were relied upon The researcher also used the descriptive analytical approach to achieve the goals and purposes of the study. The most prominent results of the study were to reconsider wages, rewards and motivations (material and metaphorical), which are no longer in line with the requirements of the current living, economic and social changes, and the implementation of a set of formative and training programs specialized in the field of development development. The study recommended to work hard to pay attention to developing a spirit of appreciation and respect among workers to motivate them to work.
الأجور؛ الحوافز؛ الأداء؛ الخدمات الصحية.
ياسين قاسي
.
ص 103-112.
حيمر حمود
.
ص 142-173.
زمور حنان
.
مبيروك محمد البشير
.
ص 107-129.