مجلة الرسالة للدراسات والبحوث الإنسانية
Volume 7, Numéro 7, Pages 191-203
2022-11-10
قلة المجلات العلمية المصنفة وانعكاسها على النشر العلمي في الجزائر من وجهة نظر الأساتذة وطلبة الدكتوراه
الكاتب : ونوقي عبد القادر . بن مشيه بن يحي .
الملخص
عرفت الجزائر قبل سنة 2018 ازدهار كبير في نشر البحوث العلمية لا سيما من طرف الأساتذة وطلبة الدكتوراه، وهذا لغرض الترقية أو التأهيل الجامعي أو التوظيف أو مناقشة الأطروحة، غير أن المنشور الوزاري رقم 03 المؤرخ في 08/03/2018 كان عائقا لهؤلاء الباحثين، حينما اشترط أن يكون النشر العلمي في مجلة مصنفة، ومع قلة المجلات المصنفة التي خضعت لمعايير مجحفة، تاها الباحث الجزائري بين مسعاها في إتمام بحثه العلمي من جهة وقبول بحثه في مجلة كثر عليها الطلب من جهة أخرى. وفي هذا الإطار جاءت مقالتنا هاته لإبراز وجهة نظر الأساتذة وطلبة الدكتوراه الجزائريين حول الانعكاس السلبي والايجابي بعد تصنيف المجلات العلمية وتضييق مساحة النشر لدى الباحثين. Algeria witnessed before 2018 a great boom in the dissemination of scientific research, especially by professors and doctoral students, and this is for the purpose of promotion, university qualification, employment or dissertation discussion, but Ministerial Circular No. 03 dated 08/03/2018 was an obstacle for these researchers, when It was stipulated that scientific publication should be in a classified magazine, and with the lack of classified journals that were subject to unfair criteria, the Algerian researcher was lost between his endeavor to complete his scientific research on the one hand and accept his research in a journal that was in great demand on the other hand. In this context, our article came to highlight the viewpoint of Algerian professors and doctoral students on the negative and positive reflection after classifying scientific journals and narrowing the publishing space for researchers.
الكلمات المفتاحية
المجلة العلمية ; النشر العلمي ; الأستاذ الجامعي ; الطالب الجامعي
مقالات مماثلة
جديد عبد الحميد
.
لبوابي حورية
.
ص 287-303.
مروان شتوح
.
عزالدين شتوح
.
ص 209-217.
قاسم محمد
.
جحنيط حمزة
.
ص 242-250.
موسى بلحوت
.
رشيد جميل جميل
.
ص 199-208.
دحدوح ليليا
.
بوضرسة زهير
.
ص 373-387.
