اللسانيات والترجمة
Volume 2, Numéro 3, Pages 104-121
2022-10-18
الكاتب : بن نافلـــــــــــــــة يوسف .
تروم هذه الورقة البحثية إلى تقديم ومضة تاريخية تتعلق بالذكاء الاصطناعي ، ثم مجالاته المختلفة ، ثم المكوّنات الأساسية للذكاء ،وكذا فروع الذكاء الاصطناعي ،واتجاهاته ،ثم أهمية علم الذكاء الاصطناعي في تحدي التضخم التكنولوجي والرقمي باللغة العربية ، وتتناول الورقة أيضا أهمية التعليم الإلكتروني وخصائصه وأهدافه ومميزاته وسلبياته . ذلك أنّ علم الذكاء الاصطناعي علم حديث إذ استخدم هذا التعبير لأوّل مرّة سنة 1956 على يد (جون ماكرتي) (john Macarthy ) ،إذ أن جذور هذا العلم تمتد إلى آلاف السنين .وقد أعطى اختراع الحواسب الإلكترونية وتطورها الأمل ،والإمكانية لتحويل الأفكار النظرية ،إلى واقع حيث قدّم مهندسوا الحواسب المستلزمات الضرورية لجعل تطبيقات Ai ممكنة . الكلمات المفتاحية: التعليم الإلكتروني-الذكاء الاصطناعي –الرقمنة-التعليم عن بعد- تصميم التعليم- تكنولوجيا المعلومات. This research paper aims to present a historical flash related to artificial intelligence, then its various fields, then the basic components of intelligence, as well as branches of artificial intelligence, and its trends, then the importance of artificial intelligence science in challenging technological and digital inflation in the Arabic language, and the paper also deals with the importance of e-learning and its characteristics, objectives and advantages and its downsides. Because the science of artificial intelligence is a modern science, as this expression was used for the first time in 1956 by John McCarthy, as the roots of this science extend back thousands of years. The invention and development of electronic computers gave hope and the possibility to transform theoretical ideas into reality as computer engineers provided the necessary requirements to make AI applications possible. Keywords: e-learning, artificial intelligence, digitization, distance education, education design, information technology
الذكاء الاصطناعي ; التعليم الإلكتروني ; الرقمنة ; التعليم عن بعد ; تصميم التعليم ; تكنولوجيا المعلومات
قــــــزادري حيــــاة
.
عميرات أمال
.
ص 929-946.
العربي بوعمامة
.
أحمد جبار
.
ص 163-168.
عبد القادر سلاّمي
.
ص 262-271.
تلي عبد الرحمن
.
قاسمي الحسني علياء
.
ص 93-109.