سلسلة الأنوار
Volume 12, Numéro 1, Pages 331-344
2022-05-20
الكاتب : تبان مصطفى .
سعى ميشال سير نحو تطوير الإبستمولوجيا إلى أنتروبولوجيا للعلوم، وذلك لأجل البحث عن الجذور الدّفينة للمعرفة العلميّة،وقد اتّخذ في سبيل ذلك وسيلة الرّبط بين كلِّ المعارف سواءً أكانت علميّة أو غير علميّة، من عاميّة ومقصاة وأساطير، بدون إلغاء لأيِّ نوعٍ منها، على اعتبار أنّ المعرفة ليست حكرًا على العلوم المسمّاة بالطبيعيّة بل تتعدّاها إلى مجالات أخرى كالأساطير والقصص. كما دعا من خلال هذا المشروع إلى ضرورة التّحكّم في التّحكّم (تحكّم الانسان في الطبيعة)، وهذا لن يتم في نظره إلّا بالجمع ما بين الطبيعة والثقافة وما بين الطبيعة والصناعة.
الابستمولوجيا، أنتروبولوجيا العلوم، الطبيعة، الثقافة، التحكم في التحكم.
بلقصير مصطفى
.
ص 1103-1116.
بن عودة حبيب
.
ص 750-766.
بن فريحة هيام
.
ص 118-133.