سلسلة الأنوار
Volume 4, Numéro 1, Pages 01-17
2014-06-01
الكاتب : دنيا الأمل إس إسماعيل .
مما لاشك فيه أنه يوجد العديد من المحطات التاريخية المهمة، التي تركت آثارها العميقة والمركبة على مجالات الحياة الفلسطينية بشكلٍ عام، سواء السياسية أو الاجتماعية أو الاقتصادية والتي لعبت دوراً رئيساً في بلورة الخطاب النسوي الفلسطيني وصياغة ملامحه التي تطورت تدريجياً مع تطور الحركة النسوية الفلسطينية التي مرت هي الأخرى بمراحل عدة، تميزت كل مرحلة عن نظيرتها بملامح وخصائص رحددّت تفاصيلها، الأحداث المتعاقبة في إطار المشهد التاريخي الفلسطيني والذي كانت الحركة النسوية جزءا لا يتجزأ منه. وعليه، فإن التعرف على جوهر الخطاب النسوي الفلسطيني وماهية ملامح بنية هذا الخطاب، يتطلب منا تتبع المسار التاريخي الذي مرت به الحركة النسوية الفلسطينية والوقوف عند أبرز المحطات التي ساهمت في صياغة خطاب نسوي فلسطيني، يختلف تبعاً للظروف السياسية والاقتصادية والاجتماعية، التي نشأت في ظلها الحركة النسوية الفلسطينية والتي ارتبطت منذ ولادتها بالحركة الوطنية الفلسطينية في نضالها ضد الاحتلال الإسرائيلي.
الخطاب الفلسطيني النسوي، أوسلو، المرأة الفلسطينية، الإنتفاضة
غيداء حامد فرج البلتاجي
.
ص 66-83.
سعيدي سعيدي
.
ص 190-202.
أبو عيشة نضال
.
ص 12-32.
جاب الله السعيد
.
ص 77-84.