مجلة الرسالة للدراسات والبحوث الإنسانية
Volume 7, Numéro 4, Pages 141-151
2022-06-14
الترابط المعنوي بين الأمة الموسوية و الأمة المحمدية في القرآن والسنة -دلالاته وآثاره-
الكاتب : كريب يونس .
الملخص
هذا البحث حول العلاقة بين الأمتين العظيمتين أمة موسى وأمة النبي صلى الله عيه وسلم في القرآن وما حدث من تأثر الاللحق بالسابق في ما يصلح وما لا يصلح هدف البحث الكشف عن أوجه الارتباط في بين الأمتين الكبيرتين أمة بني إسرائيل و الأمة المحمدية الذي تمثل في الارتباط بين النبيين الكريمين في عدة سياقات والارتباط بين الشعبين وبين الكتابين لكل منها ثم يهدف البحث إلى آثار هذا الترابط من نتائج البحث أن الارتباط يين النبيين كان له أغراض من ضمنها تثبيت قلب النبي صلى الله عليه وسلم والتسلية له، و لكونه ذا تجربة مع بني إسرائيل وذا استجابة كبيرة لدعوته ، الارتباط بين الأمتين ينشأ عنه تشابه في الطباع ، ثم يكون معينا في الإصلاح، موسى قد أوتي كتابا عظيما جاء متطابفا في بعض مواضعه مع القرآن وهذا ما يعتبر دليلا دامغا لصدق القرآن . God’s prayers and peace be upon him, in the Qur’an and what happened from the influence of the later on the previous in what is right and what is not.The aim of the research is to reveal the aspects of the connection between the two great nations, the nation of Bani Israel and the Muhammadan nation, which was represented in the connection between the two noble prophets in several contexts and the connection between the two peoples and between the two books of each of them. Then the research aims at the effects of this interdependence One of the results of the research is that the connection between the two prophets had purposes, including the consolidation of the heart of the Prophet, may God bless him and grant him peace, and his amusement, and because he had experience with the Children of Israel and a great response to his call. He has been given a great book that came in some places intertwined with the Qur'an, and this is considered irrefutable evidence of the truthfulness of the Qur'an
الكلمات المفتاحية
آثار ; الترابط ; دلالات ; محمد ; أمة
مقالات مماثلة
فاطمة الزهراء سواق
.
ص 207-247.
كمال رايس
.
أحمد الشايب عرباوي
.
ص 125-143.
