الإحياء
Volume 22, Numéro 2, Pages 307-318
2022-06-15
الكاتب : زايدي هشام . بوخالفة السعيد .
لمّا كانت الكلمة المفردة هي اللّبنة الأساس في بناء مملكة البيان، أَولاَها الأدباء والعلماء عنايةً بالغة، فوضعوا لها القواعدَ والحدود ، وقيدوها بأدق الشرائط و القيودِ ؛ الّتي تمنعها من الخروج عن حقل الفصاحة والبيان ؛ غير أن بعض هذه القواعد والقيود عند عرضها على الاستعمال القرآني تعارضت معه جملة وتفصيلا ، وهذا ما بعث على تساؤلات عدة , جاءت هذه الدراسة لتبينها وتفصل أسبابها . Whereas the word was is basic building bloch of the Kingdom of AlBAYAN ,scientists and writers focus on it. setting rules and boundaries for it. and restricting it to the strictest restrictions which prevents it from deviating from the circle of eloquence and statement.but some of these rules and restrictions when presenting them to Quranic use contradicted it altogether. This prompted several questions that this study came to clarify and detail the reasons for .
الفصاحة، الكلمة، تقعيدات، البلاغيّين، استعمالات.
سامية عليوات
.
ص 143-180.