السياسة العالمية
Volume 6, Numéro 1, Pages 352-365
2022-06-05
الكاتب : بركان نبيلة .
عرف اقتصاد منطقة اليورو اكبر هزة، بسبب أزمة الديون السيادية اليونانية، التي كانت وليدة الأزمة المالية العالمية 2008، و قد كانت بداية الأزمة في اليونان، بسب الدين العام 2010،ثم إمتدت إلى الدول الضعيفة الأخرى مثل البرتغال، ايرلندا، اسبانيا، ايطاليا، ما طرح فكرة خروج اليونان من المنطقة الاقتصادية، لذلك طلبت اليونان من الاتحاد الأوروبي، و صندوق النقد الدولي تقديم قروضا كمساعدة من أجل تجنب خطر الإفلاس بسبب تخلفها عن تسديد الديون. و عليه، تحاول هذه الورقة البحثية، فهم أسباب و انعكاسات هذه الأزمة على منطقة اليورو، و ما هي الإجراءات التي تم اتخاذها لتجنب الضرر الذي سيلحق بالمنطقة الأوروبية و بعملتها كعملة عالمية. The Eurozone economy experienced the biggest shake-up, due to the Greek sovereign debt crisis, which was a consequence of the 2008 global financial crisis, and it was the beginning of the crisis in Greece, due to the public debt in 2010, and then spread to other weak countries such as Portugal, Ireland, Spain, Italy, etc. He proposed the idea of Greece leaving the economic zone, so Greece requested the European Union, and the International Monetary Fund to provide loans as assistance in order to avoid the risk of bankruptcy due to its default on debt payment. Therefore, this research paper attempts to understand the causes and repercussions of this crisis on the euro area, and what measures have been taken to avoid the damage that will be caused to the European region and its currency as a global currency.
الدين السيادي ; الي ; نان ; ازمة الي ; نان تقشف خطط الانقاذ
زهية ثاري
.
ص 131-148.
حناش إلياس
.
بوزرب خير الدين
.
ص 73-87.
رواق خالد
.
بن عبيد فريد
.
ص 479-499.
بولحبال أميرة
.
بيبي يوسف
.
ص 263-284.