مجلة أبحاث
Volume 7, Numéro 1, Pages 155-170
2022-06-02
الكاتب : أعراب أمال . بن عثمان فوزية .
مع ارتفاع وتيرة النزاعات المسلحة،وانعدام الأمن الاقتصادي والاجتماعي والثقافي،مما أدى الى زيادة في عدد اللاجئين في العلم مانتج عنه حرمان الطفل اللاجئ من حقه في التعليم باعتباره حقا لا غنى عنه لإعمال حقوق الانسان،والوسيلة الرئيسية التي من خلالها يمكن للطفل أن يحمي نفسه من الاستغلال ويدافع عن أي انهاك قد يطال حقوقه كافة ،فالعقل المثقف مدرك لحقوقه و سبيل لحمايتها. تأتي هذه الدراسة لتبيان حق الطفل اللاجئ في التعليم،وتبيان المواثيق الدولية التي بينت كافة ابعاده و الحماية التي يتمتع بها لنتوصل في الاخير الى الحلول التي قامت بها الدول والفواعل من غير الدول في تعزيز مكانة الطفل في المجتمع وتقديم الحماية اللازمة له لممارسة حقه على اكمل وجه As armed conflicts increase,lack of economic,social and cultural security, there has been an increase in number of refugees in the world. As a result, a refugee child is deprived of his or her right to education as an indispensable right to the realization of human rights; The main means by which a child can protect it self from exploitation; he defends any violation that may effect all his rights; the intellectual mind is aware of its rights and the way to protect them. This study shows the refugee child’s right to education; international instruments that set out all its dimensions and the protection it enjoys,let’s finally find solutions that states and non-state actors have done ,in promoting the status of children in society and the protection necessary for him to exercise his right fully.
الطفل اللاجئ ; حق التعليم ; القانون الجزائري ; الحماية الدولية
بن رابح منور
.
ص 356-368.
دردار نادية
.
ص 1198-1219.