Revue des Sciences Humaines & Sociales
Volume 8, Numéro 1, Pages 79-92
2022-03-10
الكاتب : شكاكطة عبد الكريم . بن شيبان صبرينة .
تهدف هذه الدراسة إلى تسليط الضوء على تأثير المؤسسات صغيرة و المتوسط على سياسة التشغيل في الجزائر بعد 1999، حيث تحول الاقتصاد الجزائري من مركزية الإنتاج والتخطيط والاعتماد على المحروقات إلى اقتصاد السوق يقوم على قاعدة العرض والطلب،في هذا الإطار تم وضع الإطار القانوني والمالي بعد هذه الفترة حتى تساهم المؤسسات الصغيرة و المتوسطة في تحقيق التنمية المحلية والجهوية و معالجة أهم المشاكل التي يعاني منها المجتمع الجزائري ، وفي مقدمتها مشكلة البطالة التي باتت ترتفع من سنة لأخرى وأصبحت تهدد الأمن الاجتماعي. فبالنسبة للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة وضعت ضمن البرامج والاستراتيجيات الوطنية للدفع بمعدلات النمو الاقتصادي وتقليص نسبة البطالة، قصد تحقيق الاستقرار الاقتصادي، وهو ما انعكس على نشاط القطاع العام وعلى بلورة سياسة التشغيل فيه. This study aims to shed light on the impact of small and medium enterprises on employment policy in Algeria after 1999,As the Algerian economy shifted from centralizing production, planning and relying on hydrocarbons to a market economy based on the basis of supply and demand, In this context, the legal and financial framework was developed after this period in order for small and medium enterprises to contribute to achieving local and regional development and addressing the most important problems that Algerian society suffers from, especially the problem of unemployment, which is rising from year to year and threatening social security. As for small and medium enterprises, they were placed within the national programs and strategies to boost economic growth rates and reduce unemployment, in order to achieve economic stability, which was reflected in the activity of the public sector and the development of employment policy in it.
الكلمات المفتاحية: سياسة التشغيل؛ البطالة؛ المؤسسات الصغيرة والمتوسطة؛ سوق العمل. ; Mots clés : small and medium; small and medium ; policy enterprises; Employment
سهام عجاس
.
ص 226-259.
خاطر طارق
.
خاطر إسمهان
.
ص 315-338.
أحسن جميلة
.
عامر عامر أحمد
.
ص 224-254.