مجلة الواحات للبحوث و الدراسات
Volume 14, Numéro 3, Pages 302-318
2021-12-22
الكاتب : عابد سفيان .
تهدف هذه الدراسة إلى تسليط الضوء على طبيعة العلاقة التاريخية بين الولايات المتحدة الأمريكية و ليبيريا، ففي الوقت الذي تحول فيه الرق إلى تجارة عالمية مربحة تعرضت الشعوب الإفريقية لأسوء أشكال الاضطهاد والقمع والتهجير خاصة في الولايات المتحدة الأمريكية. وعليه، فقد لعبت جمعية الاستعمار الأمريكية دورًا كبيرًا في ترحيل العبيد وإنشاء دولة ليبيريا بغرب إفريقيا، التي تأسست سنة 1816 برئاسة باشر ود واشنطن شقيق الرئيس جورج واشنطن، من أجل تشجيع عودة العبيد المحررين إلى إفريقيا، و تم اختيار العاصمة مونروفيا لدولة ليبيريا نسبة إلى الرئيس الأمريكي جيمس مونرو. This study aims to shed the light on the nature of the historical relationship between the United States of America and Liberia. At a time when slavery was a profitable trade, African people have been exposed to the worst forms of persecution, repression and displacement, especially in the US. Accordingly, the American Colonial Organization played a major role in the deportation of slaves and the establishment of the state of Liberia in West Africa, which was founded in 1816 under the leadership of Bushrod Washington, President George Washington’s brother, in order to encourage the return of freed slaves to Africa. Thus, Monrovia was chosen as the capital of the state of Liberia, the name of which is attributed after the name of the American president James Monroe.
ليبيريا, الولايات المتحدة الأمريكية,تجارة الرقيق , مونروفيا, غرب إفريقيا.
بوسالم أحلام
.
عابد يوسف
.
ص 117-132.
Yahia Zeghoudi
.
pages 74-88.
عابد سفيان
.
ص 436-447.
عبدو نادية
.
زيتوني عبدالرزاق
.
ص 137-151.