مجلة الحكمة للدراسات الاسلامية
Volume 5, Numéro 1, Pages 61-74
2018-01-01
الكاتب : محمّد سحواج .
يعتبر علم التّفسير من أجلّ العلوم و أنفعها ؛فهو يتعلق بكتاب الله تعالى ،فعلم التّفسير تعرف به معاني الآيات القرآنية ودلالاتها الحقيقيّة ،التّي تساعد المسلم على الاهتداء للعمل الصالح ،وذلك بالعمل بأوامره واجتناب نواهيه . ولما كان علم التّفسير هو مفتاح القرآن وجسر التّواصل معه ،فقد انبرى علماء أجلاء منذ زمن الدعوة الأول إلى يومنا هذا إلى تفسير كلام الله واستنطاق آياته لإيجاد الحلول الرّبانية للأزمات والمشاكل المتجددة. وعلى هذا الأساس تمّ طرح إشكالات البحث على النحو الآتي -ماهي أهم مؤلفات علم تفسير القرآن الكريم التي ألفت في القرن الخامس عشر الهجري بالمغرب الأقصى ؟ -مامدى إسهامها في إثراء خزانة كتب التّفسير؟
علم التّفسير؛ القرآن الكريم ؛المغرب الأقصى ؛المؤلفات ؛القرن الخامس عشر الهجري؛ لتّفاسير التامة.
عبد العزيز احديبي
.
ص 321-334.
سعدودي عبد الرحيم
.
حداد لخضر
.
ص 265-284.
محمد عيساوي عيساوي
.
ص 175-191.