مجلة الحكمة للدراسات الفلسفية
Volume 9, Numéro 2, Pages 892-912
2021-10-07
الكاتب : بهلول عبد القادر .
المداخلة مجالها إثارة إشكالية العلاقة بين التنمية وفلسفة التاريخ على أساس أن التنمية تنشد الفعل ومصدر الفعل المجتمع الذي يعتبر بناء يمكن اختزاله في الإنسان، إن لهذا الإنسان تاريخ وحضارة خضعت للتفلسف، فكانت حصيلة ذلك رؤى عديدة بررت فكرة التقدم وعلى النقيض من ذلك فسرت فكرة التخلف على أساس أن حركة التاريخ الذي خضع لفعل التأمل الفلسفي قدمت ولا زالت تقدم الدروس للأمم التواقة للتحرر من الفاقة، والحاجة، والعبودية، كما تقدم على النقيض وسائل وسبل استعباد وتسخير الشعوب المستضعفة أو الشعوب التي استضعفت وأريد لها أن تكون كذلك، لأنها لم تنتبه للدروس التي قدمها التاريخ كحالة جزئية، ولا فلسفة التاريخ كحالة عامة تعكس القوانين العالمية لحركية التاريخ لكن من يصنع التاريخ ؟ إنه من حقق تنمية في ظل إيديولوجية واضحة المعالم مستفيدا من التاريخ ومن فلسفة التاريخ The intervention is dealing with the problematic of relationship between development and philosophy of history, development is an act of society that is considered a construct that can be reduced to a man, this man has a history and civilization that has undergone philosophizing, the result of this was many visions justified the progress and on the contrary explained the idea of backwardness. the philosophy of history provides lessons for development , it provides decisive answers to the question of renaissance, but how makes history ? he is the one who achieved development by benefiting from history and the philosophy of history
التاريخ، الفلسفة، فلسفة التاريخ، التنمية، التخلف ; History ; Philosophy ; Philosophy of History ; Development ; Underdevelopment
عيساوة وهيبة
.
مراح سميرة
.
ص 98-110.
شارف خالد
.
ص 77-100.
بن شعيب بلقاسم
.
ص 838-861.