المعيار
Volume 25, Numéro 6, Pages 120-136
2021-09-15
الكاتب : عفون عثمان . نصر سلمان .
يَسْعَى هَذَا المَقَالُ لِتَسْلِيطِ الضَّوْءِ عَلَى مَسْأَلَةٍ مُهِمَّةٍ لَهَا عَلَاقَةٌ بِالشُّبَهِ المُثَارَةِ مِنْ طَائِفَةِ القُرْآنِيِّينَ حَوْلَ السُّنَّةِ النَّبَوِيَّةِ عُمُومًا، وَصَحِيحِ البُخَارِيِّ خُصُوصًا، أَلَا وَهِي دَعْوَى التَّعَارُضِ بَيْنَ جُمْلَةٍ مِنَ القُرْآنِ الكَرِيمِ وَأَحَادِيثَ نَبَوِيَّةَ فِي صَحِيحِ البُخَارِيِّ، وَحَاوَلْتُ فِيهِ وَمِنْ خِلَالِ كَلَامِ أَهْلِ العِلْمِ بَيَانَ أَنَّهُ لَا تَعَارُضَ حَقِيقِيَّ بَيْنَ القُرْآنِ وَالسُّنَّةِ -وَالَّتِي مِنْهَا صَحِيحُ البُخَارِيِّ-، مُورِدًا أُنْمُوذَجًا مِنْ أَحَادِيثِ النَّبِيِّ فِي صَحِيحِ البُخَارِيِّ مِمَّا تَوَهَّمَ القُرْآنِيُّونَ تَعَارُضَهُ مَعَ الْقُرْآنِ، وَمُنَاقَضَتُهُ لَهُ، وَالرَّدِّ عَلَيْهِمْ، وَخَتَمْتُ هَذَا المَقَالَ بِذِكْرِ بَعْضِ أَهَمِّ النَّتَائِجِ المُتَوَصَّلِ إِلَيْهَا.
دعوى ; التَّعارض ; القرآن الكريم ; صحيح البخاريِّ ; القرآنيِّين
عفون عثمان
.
ص 371-388.
ناصري حسنى عائشة
.
ص 176-191.
ضو خالد
.
فقير خدة
.
ص 75-89.