مجلة القبس للدراسات النفسية والإجتماعية
Volume 3, Numéro 2, Pages 164-1186
2021-03-05
تقويم استخدام معلمي التربية الاسلامية للوسائل التعليمية للمرحلة الأساسية العليا من وجهة نظرهم في لواء البادية الشمالية الشرقية
الكاتب : إسماعيل أحمد إسماعيل هماش .
الملخص
تعد التربية أداة النهوض بالأفراد والجماعات وأساسا في حفظ كيان الأمة وبنائها الحضاري. فالتربية تتصل اتصالا وثيقا بالحياة، وهي عصب البناء الحضاري للأمة، وأصبحت ميدانا لاستثمار القوى البشرية وإعدادها. وأن ثروات الأمم لا تقدر بما لديها من السكان، بل بما يتوافر لها من قوى بشرية مؤهلة قادرة على العمل والإنتاج. ولا تستطيع التربية أن تحقق أهدافها إلا من خلال التعليم بوصفه الميدان القادر على إيجاد الشخصية الإنسانية المعلمة والمتعلمة. وشكلت المقترحات المتمثلة في (تعريف المعلمين بأسس اختيار الوسائل التعليمية، وتهيئة الصفوف بصورة أفضل لاستخدام الوسائل التعليمية، وتخفيض النصاب التدريسي المعلمين، وإعداد برامج تدريبية لمعلمي التربية الاسلامية أثناء الخدمة) نسبة الشيوع الأعلى لدى أفراد الدراسة من حيث تسهيلها لتوظيف وسائل التعلم في التربية الإسلامية. وتوصلت الدراسة لمجموعة من التوصيات من أهمها: ضرورة العمل على التغلب على المعوقات المتعلقة بالجوانب الإدارية مثل: تقصير الإدارة المدرسية في تشجيع المعلمين على تصميم الوسائل التعليمية. Education is a tool for the advancement of individuals and groups, and the basis for preserving the nation’s existence and its civilized construction. Education is closely related to life, it is the backbone of the civilization building of the nation, and it has become a field for investing and preparing manpower. And that the wealth of nations is not valued by the population they have, but by the qualified manpower that is able to work and produce. Education can only achieve its goals through education as the field capable of creating the educated and educated human personality. The proposals represented in (introducing teachers to the basics of choosing educational aids, preparing classes better for the use of educational methods, reducing the teaching quorum of teachers, and preparing training programs for Islamic education teachers during service) the highest prevalence among the study individuals in terms of facilitating the employment of learning methods in Islamic education. The study reached a set of recommendations, the most important of which are: The need to work to overcome obstacles related to administrative aspects, such as: the failure of the school administration to encourage teachers to design educational aids.
الكلمات المفتاحية
معلمي التربية الإسلامية؛ الوسائل التعليمية؛ المرحلة الأساسية العليا؛ لواء البادية الشمالية الشرقية؛ الأردن. : teachers of Islamic education; teaching aids; the higher primary stage; the Northeastern Badia Brigade; Jordan.
مقالات مماثلة
سليمة عواد حمدان السميران
.
ص 130-150.
القضاة احمد حسن
.
ص 33-43.
محمد عمر عيد المومني الدكتور
.
ص 09-26.
الشرفات حسين عسكر
.
الشرفات صالح سويلم
.
القطيش حسين مشوح
.
ص 75-85.
محمد القطيش حسين مشوح
.
احمد عايد فنخور الشرفات
.
ص 211-225.
