Revue Des Sciences Humaines
Volume 32, Numéro 1, Pages 301-316
2021-05-01
الكاتب : لعناني عقبه .
أصبح المتعلّم يحظى بمكانة هامّة في المناهج الحديثة لتعليم اللغات وتعلّمها، حتّى عُدّ مقياسا لنجاح العملية التّعليمية التّعلّمية أو فشلها. وعليه، أصبح تصميم التمارين اللغوية يخضع لميزات المتعلّم وخصائصه النّفسية والمعرفية، التي تضفي طابعا استثنائيا ينفرد به كلّ متعلّم عن متعلّم آخر. والتّمارين اللغوية هي قوام كل منهجية تعليميّة-تعلّمية، تعمل على قيادة المتعلّم نحو هدفه من مباشرة التّعلم، حيث يسمح تحليلها بالكشف عن الأهداف الحقيقية للكتاب المدرسي، أو للمنهجية التعليمية أحسن ممّا تكشفه الإعلانات النّظرية المبرمجة. لذا، يسعى هذا البحث للكشف عن التقنيات الأساسية المعتمدة في تصميم التمارين التي تجعلها أكثر قابلية للتعلّم وأكثر جذبا لاهتمامات المتعلّمين.
تعليميات اللغة ; تمرين ; جانب نفسي ; جانب معرفي ; جانب ذهني
لامية بطاهر
.
علي صارية
.
خالد مسعودي
.
ص 159-186.
العيد بن سميشة
.
ص 538-554.