مجلة كلية الآداب و العلوم الإنسانية و الإجتماعية
Volume 1, Numéro 2, Pages 207-220
2008-01-15
الكاتب : محمد بوعمامة .
موضوع هذا المقال ثنائية الموروث والحداثة في مجال اللغةء ورصد للعلاقة بينهما على أساس الاستقلال الذي مفاده الانغلاق على الذات والركودء أو الانفتاح الذي يحفظ لهما الديمومة والشيوع.لقد تعين أن الأصالة لا تعني الانغلاق ونبذ كل موروث» كما أن الحداثة لا تعني إهدار جهود القدامىء لكن واقع الحال يبرز تيارين متناقضين: -الأول: معاد لكل وافد من الغربء ولذلك يطعن في كل المحاولات الجادة لإعادة قراءة التراث اللغوي وفق مناهج معاصرة. -الثاني: منفتح على اللسانيات الحديثةء وجار على على الموروث القديم حتى لا يبقى الدرس اللغوي مدفونا في بطون المدونات. يتأسس واقع الفريق الثاني على خصوبة الحداثة لإرساء دعائم المستقبل اللغوي على أصول الماضيء وإنما الإشكال في إيجاد الباحث الملم بالتراث ومعطيات البحث اللساني المعاصر
التراث؛ الحداثة؛ البحث اللساني؛ قراءة التراث؛ اللغة؛ الحداثة
جلالي يمينة
.
العشاشي مصطفى
.
بلعربي عبد القادر
.
ص 543-558.
Djeddar Ryadh
.
ص 627-642.
سعد عسلي
.
ص 86-97.