مجلة الحوكمة، المسؤولية الإجتماعية والتنمية المستدامة
Volume 3, Numéro 1, Pages 97-112
2021-03-30
الحوكمة في المؤسسات الاقتصادية وعلاقتها بالتنمية المستدامة
الكاتب : سترة العلجة .
الملخص
ملخص: تعتبر الحوكمة هي الأساس لتحقيق حكم قائم على الشفافية والمساءلة والديمقراطية من اجل الوصول الى التنمية المستدامة على المستوى الاقتصادي، الاجتماعي والبيئي للدول والمؤسسات. لذلك أخذ موضوع حوكمة الشركات يتبوأ قمة اهتمامات العالم باعتبارها أداة لمكافحة مظاهر الفساد ومختلف الممارسات غير الأخلاقية. على هذا الأساس تهدف هذه الورقة البحثية الى ابراز علاقة الحوكمة بالتنمية المستدامة في المؤسسة بغرض الرفع من الكفاءة والفعالية على المستوى الجزئي والكلي، باعتبار أن ضعف الحوكمة يؤدي الى انتشار الفساد وسوء استغلال السلطة ومنه إلى إعاقة التنمية بكل أشكالها وانتشار الفقر واللاعدالة. كلمات مفتاحية: الحوكمة، التنمية المستدامة، أصحاب المصلحة، المؤسسة المستدامة. تصنيفاتJEL: G30، Q01، .G34 Abstract: Governance is seen as an essential tool to achieve a practice of government based on transparency, accountability and democracy in order to achieve sustainable development at the economic, social and environmental levels of states and companies. From this point of view, the issue of corporate governance takes the main concerns at the global level considering it as a tool to fight against manifestations of corruption and various unethical practices. From this basis, this article aims to highlight the relationship of governance with sustainable development in order to amplify efficiency and effectiveness either at the micro or macro level, given that poor governance leads to a phenomenon of widespread corruption and abuse of power, thereby hampering development in all its forms and the spread of poverty and injustice. Keywords: Governance; sustainable development; stakeholders; sustainable enterprise. JEL Classification Codes : G30, Q01, G34
الكلمات المفتاحية
الح ; كمة ; التنمية المستدامة ; اصحاب المصلحة ; المؤسسة المستدامة
مقالات مماثلة
علي عباس عبد الجليل
.
بوبشيش رفيق
.
ص 101-116.
حازم حجلة سعيدة
.
بوفلفل سهام
.
ص 705-725.
أبو رحمة نبيل
.
ص 63-80.
سيدي محمد أبنو د. عبد الله
.
ص 194-212.
