مجلة الآداب و العلوم الإنسانية
Volume 9, Numéro 1, Pages 119-148
2010-01-01
الكاتب : رزيقة طاوطاو .
لسنا بحاجةلإثبات أهمية المنجزات النقدية الادبية وخطرها في عسيرة حياة الإنسان الأدبية وإرهاف حسه والارتقاء بمستواه الفكري، فالنقد بلا شك هو الشقالإبداعي الثاني للعملية الإبداع وهو من أهم الحوافز الدافعة إلى ازدهارهم وتطوير أشكاله الفنية ومقاصده الفكرية وانثقافبة، وتنرع مناهجه التحليلية. وماونتن كل إبداع سردي أو شعري( يقابل بإبداع نقدي في مواكبة ذاهبة. وكلما قلت القراءة المبدعة خبث جذوة الإبداع رقاربت الآفول، فوقف الكاب عند عتيق السائد، واكتفى النقاد والدارسون بما يحقق لديهم من مناهج وأدوات ورؤى. فجاءت قراءتهم تقليدية مكررة.
مظاهر التجاوز - مظاهر التحول -النظرية النقدية المعاصرة
بارة عبد الغني
.
ص 185-203.