مجلة الآداب و العلوم الإنسانية
Volume 2, Numéro 2, Pages 107-137
2003-04-21
الكاتب : بلقاسم دفة .
القراءات تمثل ظواهر الأصوات اللغوية العامة كالإمالة والإدغام والهر من حيث التخفيف والتحقيق-. - وهي كذلك ميدان واسع لدراسة الأصوات اللغوية من جوانبها الأخرى، لأن علماء القراءات درسرا الأصرات دراما وصفية قبل أن يعرف الهح الوصفي ني دراسة اللغة في القرن العشرين. وقد بذل القراء جهودا متقعنعة النظير خدمة لكتاب الله ولفته الشرفة، فانتشرت تي الآفاق شرقا وغربا. وزنه لا يكاد يوجد علم من علوم اللغة العريية، يله من علوم الثويعة إلآ وتعد .1 لقراءات رافدا من روافده. وهل غضت علوم العربية إلا بالقرآن وعلومه؟ إن القرآن الكريم ححة ني العربية بقراءاته ايواترة وغير التررة، كما هو ححة في الشانة؛ خالقراعة الشانة التي فقدت ثرط التراتر لا تقل شأنا عن أوثق ما وصل إليتا من ألفاظ اللغة وأساليبها. وأهم الوساءل التي تقل مجا القراء١تاهي الروايات والساع من أفرا. العلماء، الأن ني القراءات ما لا يفهم إلا بالسعاع، ولا يمكن أن يؤخذ ٠ن الكتب. والأخذ عن العلماء درجات كل درجة لها مقداو من ائقة، فأعلاها أن يأخذ التلعيذ من أمتانه عرضا وسماعا، وتكون له نخة من أستاذه، ودونما أن يأخذ القراءة سماعا. والمفر للقرآن الكريم لا بد له من معرفة أوجه القراءات إن أراد تبيان معاني القرآن ودلالاته، لأن بالقراعات يتكشف من معاني الآية ما لا يكشف بالقراءة الواحدة, وبالقراءات لآرجة لديه بعض الوجوه اغيتملة على ب٠ض من معاني القرآن، ويا يعرف كيغية التطق بالقرآن الكريم، وكيفية الأداء وما فه من إعحاز، ي٠ن فقط في نظمه ومعانيه، بل ي تراكب الألفاظ وحروف الكلم. فالقرآن ححة علماء اللغة في معرفة لغة العرب، وحجة الفقهاء في الاسباط.
علم القراآت - لهجات العرب -الأصوات اللغوية
بزاوية مختار
.
موسى حبيب
.
ص 92-126.
قصير صباح
.
مهري نور الدين
.
ص 1164-1183.
العباس عبد الجليل
.
بوغزالة عبد الكريم
.
ص 25-40.
المنصوري عبد الله عثمان علي
.
ص 88-120.