Al Athar مجلة الأثـــــــــــــــر
Volume 17, Numéro 2, Pages 32-69
2021-01-06
الاستثناء في كلمة الشهادة لأبي العباس أحمد بن عبدالعزيز الهلالي السجلماسي (ت 1175هـ) –دراسة وتحقيق-
الكاتب : البحيران مفرح بن سعدون بن مفرح .
الملخص
Summary This paper aims to annotate an old manuscript is titled The Exception (Alāstṯhnā ) in The (Aš-šahādah) that was written by ʾAbū Alʿabbās ʾAḥmd Ibn ʿAbdulʿazīz Alhalālī Assijlmāsyyi (died 1175 H). This researcher annotates and analysis the manuscript to provide the Arabic library with a significant text which may help researchers to write more about the subject of the exception in Arabic grammar. In this paper, the researcher follows the common approach of the annotation of old manuscripts. This paper is important not for people whose academic interests concentrate on Arabic grammar, but the paper may be very helpful for studies Islamic creed as well. It helps because the word of God is considered as a whole unite not as fragmented unite; therefore, the exception (alāstṯhnā ) should be considered as whole unite. Key words: whole unite, fragmented unite, God, expectation الملخص يهدف الباحث من خلال هذا البحث إلى تحقيق كتاب (الاستثناء في كلمة الشَّهادة) لأبي العبَّاس أحمد بن عبدالعزيز الهلاليِّ السِّجلماسيِّ (ت 1175هـ) تحقيقًا علميًّا، ودراسة ما فيه دراسة علميَّة مُوجزة، وإثراء المكتبة العربيَّة والإسلاميَّة بمثل هذه التَّحقيقات المهمَّة. ويرتكز البحث على المنهج العلميِّ الْمُتَّبع في التَّحقيق، وتوصَّل الباحث إلى أنَّ هذا الكتاب من الكتب القيِّمة والنَّافعة لأهل الاختصاص من جهة، ولأهل العقيدة من جهة ثانية في معرفة إعراب كلمة التَّوحيد، إضافة إلى معرفة الحدِّ والضَّابط بين تعريفي المتَّصل والمنفصل في الاستثناء، وأنَّ كلمة (الإله) كليٌّ وليس مُتعدِّدًا، وأنَّ الاستثناء في كلمة التَّوحيد مُتَّصلٌ وليس مُنفصلًا، واللهَ أسأل أَنْ يكون خالصًا لوجهه الكريم. الكلمات المفتاحيَّة: مُتَّصلٌ، مُنفصلٌ، مُنقطعٌ، الإله، كُلِّيٌّ.
الكلمات المفتاحية
مُتَّصلٌ ; مُنفصلٌ ; مُنقطعٌ ; الإله ; كُلِّيٌّ
مقالات مماثلة
فاطمة بلهواري
.
ص 37-47.
لكلمي أحمد
.
ص 31-76.
انقيرة امين
.
ص 194-212.
مداح أبو بكر الصديق
.
عواد حمزة
.
ص 357-386.
