مجلة معهد العلوم الإقتصادية
Volume 23, Numéro 2, Pages 1291-1310
2020-12-31
الكاتب : العيفة الويزة .
يهدف هذا المقال إلى توضيح المفاهيم الأساسية حول سياسة استهداف التضخم وتسليط الضوء على اتجاه السلطات النقدية الجزائرية إلى تبني هذه السياسة. حيث تركز سياسة استهداف التضخم على معدلات التضخم في حد ذاتها كاستهدافات وسيطة للتأثير على المستوى العام للأسعار في الأجل الطويل، ظهرت لأول مرة في نيوزلندا سنة 1990 ولاقت نجاحا كبيرا في تحقيق استقرار الأسعار. تم استخدام أسلوبان رئيسيان في هذه الدراسة وهما الأسلوب الوصفي التحليلي والأسلوب الكمي. حيث يتطلب الجانب النظري وكل ما يتعلق بالمفاهيم اعتماد المنهج الوصفي التحليلي، أما الجانب التطبيقي فيتطلب اعتماد نماذج وطرق إحصائية وقياسية. وقد توصلنا من خلال البحث إلى خلاصة مفادها أن الاقتصاد الجزائري يحتاج إلى تطوير الأسواق المالية إضافة إلى وضع نماذج كفء للتنبؤ بمعدلات التضخم وهذا من أجل تحقيق استقرار الأسعار في الأجل الطويل. Economists aim to combat inflation as an economic problem affecting economic growth. Monetary policy objectives have changed since the 1980s to make This article aims to clarify the basic concepts on the policy of inflation targeting and its applicability in Algeria. Inflation targeting focuses on inflation rates as intermediate targets to achieve price stability in the long term, it first appeared in New Zealand in 1990 and had success in achieving price stability. Two main methods were used in this study: descriptive and quantitative method. the theoretical side concepts requires the adoption of a descriptive analytical approach, while the applied side requires the adoption of statistical and econometric models and methods. We conclud that the Algerian economy needs reforms at the level of financial markets in addition to developing efficient models to predict inflation rates in order to achieve price stability in the long term.
التضخم ; استقرار الأسعار ; السياسة النقدية ; استهداف التضخم ; البنك المركزي ; inflation ; price stability ; monetary policy ; inflation targeting ; central bank
دين مختارية
.
ص 235-252.
Smahi Ahmed
.
ص 159-170.
خلف الله زكرياء
.
صرارمة عبد الوحيد
.
ص -.
حمداني معمر
.
بناي مصطفى
.
ص 901-917.
مير احمد
.
بورعدة حنان
.
ص 154-171.